النص الأدبي من النسق المغلق إلى النسق المفتوح .

0

 
لكل مرحلة ظروفها ، وسياقتها المعرفية ،وأدواتها الإجرائية التي تسمح لها بمعالجة الظواهر ،ومقاربتها ، بحيث إن ما كان مستحيلًا في زمن سابق ،يمكن أن يكون مشروعًا في زمن لاحق ، وإمكانية محققة في رهن ما ،بفضل نضوج العقل البشري ،وفتوحات العلم الحديث واستشرافاته .

 _النص الأدبي من النسق المغلق إلى النسق المفتوح : قارة مصطفى نور الدين ،كلية الآداب ،جامعة وهران ، الجزائر ، ٢٠١٠م، ص٦.

إرسال تعليق

0تعليقات
إرسال تعليق (0)