تعدد الخطابات .

0





لا يمكن  لاي خطاب حكائي كيفما كان نوعه أن يحتفظ بخاصية صيغة محضة ، تجعله يستقل عن غيره من الخطابات ، إننا نلامس هنا ما يمكن تسميته بتداخل الخطابات ،وكيفية هذا التداخل هي التي يمكننا دراستها من خلال الصيغة ، كما أن أنماط هذا التداخل من خلال هيمنة الصيغة إحدى تلك الخطابات كخاصية ثابتة وبنوية هي التي يمكن من خلالها دراسة الأنواع الأدبية وتعيينها "
- سعيد يقطين : تحليل الخطاب الروائي ( الزمن – السرد – التبئير ) ، المركز الثقافي ، ط4، 20055م ،ص203.

إرسال تعليق

0تعليقات
إرسال تعليق (0)