و تدرى أتحتك فرس أم حمار

0





 و الحق أن الرجولاتِ الضخمة لا تُعْرَفُ إلا في ميدان الجرأة.

و أن المجد و النجاح و الإنتاج تظل أحلاما لذيذة في نفوس أصحابها, و لا تتحول إلى حقائق حية إلا إذا نفخ فيها العاملون من روحهم, ووصلوها في الدنيا من حس و حركة.

و كما أن التردد خدش في الرجولة, فهو تهمة للإيمان, و قد كره النبي صلى الله عليه و سلم أن يرجع عن القتال بعدما الرتأت كثرة الصحابة المصير إليه.

إرسال تعليق

0تعليقات
إرسال تعليق (0)