قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : رلاتزال طائفة من أمتي على الدين ظاهرين، لعدوهم قاهرين، لا يضرهم من خالفهم إلا ما أصابهم من لأواء، حتى يأتيهم أمر الله. وهم كذلك"، قالوا: يا رسول الله وأين هم؟ قال: "ببيت المقدس وأكناف بيت المقدس" وأخرجه أيضا الطبراني .
- لا يؤثر فيهم الخذلان ولا مخالفة الغير لهم .
- النصر. واقع لهم لا محالة .
- اختصاص. أرضهم دون غيرها لمكانتها ومنزلتها عند الله .
- تحرير الأقصى اصطفاء واجتباء من الله لا يمكن أن يمنح لأى أحد .
- شدة الابتلاء لهم دليل على مكانتهم عند الله وأنهم أهل الله وخاصته .

