يقول العلامة حمود بن عقلا الشعيبي ( رحمه الله ).
١/الإرهاب يختلف باختلاف أذواق الدول ومصالحها وأيديولوجياتها فكل دولة تفسر الإرهاب بمايلائم سياستهاومصالحها سواء وافق المعنى الصحيح أو خالفه.
٢/لأجل هذا تجد عملا يقوم به جماعة من الناس أو الأفراد يطلق عليه أنه إرهابي وتجد عملا مثله أو أفظع منه يقوم به جماعة آخرون لا يعتبر إرهابا.
٣/ففي فلسطين يسوم الصهاينة الحاقدون إخواننا سوء العذاب ويعتبر هذا العمل في نظر أبناء القردة والخنازير وأسيادهم الصليبيين دفاعا عن النفس.