دلالة المكان و فضيلته وأثر ذلك في عقيدة الأمة وسلوكها .

0


قال رسول الله ﷺ: "لا تزال طائفة من أمتي قائمة بأمر الله لا يضرّهم من خذلهم ولا من خالفهم حتى يأتي أمر الله وهم على ذلك، قيل: أين هم يا رسول الله؟ قال: في بيت المقدس وأكناف بيت المقدس". وفي رواية أخرى يقول الراوي: سمعت معاذًا يقول: هم بالشام.


 وقال رسول الله ﷺ: "إذا فسد أهل الشام فلا خير فيكم، لا تزال طائفة من أمتي منصورة على الناس لا يضرّهم من خذلهم حتى تقوم الساعة".


 وعن أنس رضي الله عنه قال: قال رسول الله ﷺ: "لا تزال طائفة من أمتي ظاهرين إلى يوم القيامة، وأومأ بيده إلى الشام".


وقال رسول الله ﷺ: "صفوة الله من أرضه الشام وفيها صفوته من خلقه وعباده". وقال ﷺ: "عقر دار الإسلام الشام".

 وقال رسول الله ﷺ: "بينما أنا نائم رأيت عمود الإسلام احتمل من تحت رأسي فظننت أنه مذهوب به، وأتبعته بصري فحُمل به إلى الشام ألا وإن الإيمان حين تقع الفتن بالشام".


 وقال رسول الله ﷺ: "عليكم بالشام فإنها صفوة بلاد الله عز وجلّ يسكنها خيرته من خلقه، فمن أبى فليلحق بيَمَنِه وليُسق من غُدُره، فإن الله عزّ وجل تكفّل لي بالشام وأهله".

إرسال تعليق

0تعليقات
إرسال تعليق (0)