سلطة التراث .

0


"إن الاهتمام بقراءة التراث ودراسته أمر مشروع وحاجة ماسة ، لكنه عمل يظل نجاحه مرهونا بقاعدة معرفية متينة تجاه علوم الغرب ونظرياته ؛وذلك من أجل التحلي بالأدوات الضرورية لقراءة التراث قراءة علمية حداثية تعيننا على فهم مبادئه وتوجهاته واستيعاب قيمه وخصوصياته ،وتمكننا من إدراك أفكار الآخر ،وتصحيح علاقتنا به ،ومسايرة تطورات الفكر الإنساني المعاصر دون الوقوع في مزالق التبعية والخضوع "([1])



[1] - الطيب دبه : التفكير السيميائي في اللغة والأدب دراسة في تراث أبي حيان التوحيدي عالم الكتب ، الأردن ،2015م ، ص1

إرسال تعليق

0تعليقات
إرسال تعليق (0)